A SIMPLE KEY FOR الفنون التشكيلية في الإمارات UNVEILED

A Simple Key For الفنون التشكيلية في الإمارات Unveiled

A Simple Key For الفنون التشكيلية في الإمارات Unveiled

Blog Article



تجسد المدرسة الكلاسيكية التقاليد الأصيلة والأسس الفنية الثابتة، فتعد محافظة على التراث الفني وتجسد القيم الجمالية التي تمتد عبر العصور.

يُعد الرسم والنحت والطباعة والفن الجدري هم الأنواع التي يُبنى عليهم الفن التشكيلي، وفيما نستعرض علاقة هذه الأنواع من الفنون مع الفن التشكيلي:

ازدهرت الحضارات المتقدمة في عدة مناطق من العالم، ومن ذلك بلاد ما بين النهرين وسومر ومصر واليونان والمكسيك وروما واليابان والصين والهند، ولقد أدى الفن دوراً هاماً في هذه المجتمعات، فكان يمثل وسيلة لفرض النظام الديني والسياسي، على سبيل المثال، تعد شريعة حمورابي من بلاد ما بين النهرين القديمة إحدى أشهر الأعمال الفنية التي تعبر عن ذلك، فتحتوي على مجموعة من القوانين المنحوتة على الحجر وتزينها صورة للملك حمورابي وإله بلاد الرافدين.

ويؤكد د. عيدابي أن باستطاعة الإمارات ومن خلال الجدولة في مرحلة زمنية، وقبل فوات الأوان أن يتم توثيق كل الحياة التشكيلية في الدولة، وأرض الإمارات قد حباها الله بكثير من الإيجابية، فالإنسان هو رأس المال، نحتاج إلى متحف فنون لنضع فيه ونسجل كل فنوننا وتاريخنا لتدريسه للأجيال القادمة، ونحتاج إلى ورش عمل يتدربون على التوثيق بطريقة صحيحة ويكون هناك كادر متخصص لكيفية المحافظة على الفنون التشكيلية والمسرح والتراث الشعبي، لا بد من أن نوثق يومياً أعمالنا لنحقق ونصل إلى حافظة جيدة للإمارات.

الرمزية: هدفت الرمزية إلى الحفاظ على جمالية الفنون وما تتضمنه من خيال وروح حالمة من الاندثار، بعد أن تفشت قيم الحضارية المادية عقب الثورة الصناعية.

يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حديثه عن نجاح الفنانين المحليين بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع: واكب المعرض العام لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في دورته الحالية طموح الفنانين للتواجد مجدداً عبر قاعات العرض الفني وإحداث الترابط المبتغى بين جموع الفنانين، والمثال على ذلك أعمال كل من د.

الواقعية: انتهج رواد المدرسة الواقعية نهج تصوير الواقع دون تغيير أو مجاملة، فاقتصرت أعمالهم على رسم المناظر الطبيعية المجردة.

المدرسة الرمزية في الفن التشكيلي هي توجُّه فني يهدف إلى التعبير عن المفاهيم والأفكار اضغط هنا من خلال استخدام رموز تعبر عن معاني أعمق وأكثر تعقيداً، وظهرت هذه المدرسة بوصفها رد فعل على التوجهات الواقعية والطبيعية التي كانت تسيطر على الفن في القرون الوسطى ونهاية القرن التاسع عشر، وبدأت المدرسة الرمزية في الظهور في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.

إقرأ أيضاً: التصوير الفوتوغرافي، تاريخه، أنواعه، قواعده، وأخلاقه

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

في هذا القرن، بدأت النخب الأرستقراطية والطبقات الثرية تشجيع الفنون ودعم الفنانين، وشهد القرن الثامن عشر تطوراً في الطباعة والرسم الزيتي، وكانت المشاهد الريفية والحياة اليومية من بين الموضوعات الشائعة، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا القرن:

تاريخ المدارس الفنية الكلاسيكية وأهم عناصر الفن التشكيلي ورواده

يحمل الفنون التشكيلية قيم ومعاني تاريخية وثقافية ويساهم في نقلها والحفاظ على التراث.

كما أشار الفنان محمد كاظم إلى تجربته وقال: يوجد لدي كتاب شامل عن تجربتي ولكن مهما كان شاملاً فإنه لفترة معينة، لأنه على الفنان أن يستمر في توثيق أعماله، نعم هناك بعض العوائق للتوثيق منها نحتاج لتصوير الأعمال بجودة عالية ونحتاج لتوثيق الأعمال من ناحية عناوينها بشكل دقيق وشرحها من ناحية الطول والارتفاع والحجم وتاريخ العمل، إضافة إلى زمان ومكان عرض العمل الفني أول مرة والأماكن التي انتقلت فيها القطعة الفنية للعرض، مع كتابة مادة نصية مصاحبة وشرح عن العمل الفني ثم يتم أرشفة العمل من خلال «القرص الصلب» أو برنامج «ماي كلاود» وغيرها من البرامج، كما أنها تحتاج إلى عمل كبير يشارك فيه الفنانين و المؤسسات الفنية، ويتابع محمد كاظم: كما أن الموضوع يحتاج إلى شخص يساعد الفنان، وهذا الأمر يحتاج إلى تكلفة وجهد وتغطية مادية للتصوير والتوثيق، للمحافظة على العمل من الضياع.

Report this page